تسلل علاء الدين بحذر إلى خارج القصر، وسافر في اتجاه المدينة.
وأمامها طاولة للتورتة بمفرش أنيق، أصناف من المشاوي والمناسف والمأكولات الخليجية الشهيرة.
وفعل كل ما أخبره به الغريب، لكنه عندما عاد، لم يتمكن من الوصول إلى قمة الفتحة دون مساعدة.
أخبرت السيدة العجوز الملك بشأن حب ابنها لابنته، ورغبته في الزواج منها.