ومن هنا ينجم التنافس بين مختلف العصبيات الخاصة على الرئاسة، تفوز فيه بطبيعة الحال العصبة الخاصة الأقوى التي تحافظ على الرئاسة إلى أن تغلبها عصبة خاصة أخرى وهكذا.
معتمدا في تحقيق ذلك أساسا وبالدرجة الأولى على العصبية حيث أن الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك.