ونبه إلى أن هذه الأخلاق هي أخلاق الملوك، ممن هم دون الملك الأعظم.
ثم إن الشعر یقتصر نفعه علی فئة من الناس بینما یعم نفع الکتب الناس جمیعاً م ن، ج1: 8.
ثم يعود للموضوع الأول وقد يتركه ثانية قبل أن يستوفيه وينتقل إلى موضوع جديد… وهكذا.
وثانيهما طبيعة العصر العباسي التي سمحت بالحرية الفكرية، ونمو الشعوبية، وتعدُّد الفرق والمذاهب الكلامية، والاتصال بالثقافات الأخرى.