لكن الجنرال الذي تولي حقيبة أهم وزارة خارجية في العالم، حمل وصمة عار تاريخية عندما دافع عن غزو العراق عام ٢٠٠٣، وقدم مبررات وحجج لتبرير الغزو، وقد اتضح بعد الحرب والخراب والقتلى التي خلفتها أنها كانت كاذبة.
وكان الجنرال المتقاعد والوزير المخضرم شاهدًا على تفاصيل كثيرة في تاريخ بلاده، بدءًا بالحرب في فيتنام وصولا إلى غزو العراق.