بعد عودة محمد بن عامر المتحمي من الدرعية لنشر الدعوة السلفية، وقف الأمير محمد بن أحمد آل يزيد في وجهه وهو ما دعا المتحمي لطلب العون من إمام الدولة السعودية الأولى الذي عاونه للسيطرة على عسير في سنة 1216 هـ واتخاذ طبب عاصمة لحكمه، وقد حارب آل المتحمي كل من أشراف مكة، وإمارة آل خيرات، والعثمانيين عن طريق محمد علي باشا وقواته.
يمتلك المتحمي 30 عاما من الخبرات القيادية، وتَخَصّص في مجال الإدارة الحكومية والتطوير الإداري.